فيروس الأنف أمثلة على

• فقد تم طرح دوائي الأمانتادين والريمانتادين لعلاج فيروس الأنفلونزا.
• فيروس الأنفلونزا العادية مَنْزُوع السّمية
• وتعتبر النساء الحوامل والرضّع والأطفال الصغار معرضون لخطر مشاكل خطيرة من فيروس الأنفلونزا.
• الالتهاب الرئوي في هذه الكلاب لا ينتج عن فيروس الأنفلونزا ، ولكن بسبب الالتهابات البكتيرية الثانوية.
• يوجد أكثر من 200 سلالة من الفيروسات تؤدي إلى حدوث نزلات البرد، ويُعتبر الفيروس الأنفي أكثرها شيوعًا.
• يُعتبر الفيروس الأنفي الفيروس الأكثر شيوعًا لحدوث الزُّكام (30%-80%)، وهو أحد أنواع الفيروسات البيكورناوية وله 99 نمطًا مَصليًّا معروفًا.
• (إنفلونزا القطط يشار اليها بالتهاب الأنف وفيروسات القطط الفيروسي أو فيروس كاليسيف القطط وليس العدوى من فيروس الأنفلونزا.)
• من الممكن أحيانا نقل فيروس الأنفلونزا من الخنازير إلى البشر مباشرة (وهذا ما يسمى انفلونزا الخنازير الحيوانية المنشأ).
• يكون الزُّكام الناجم عن الفيروس الأنفيّ مُعديًا في الأيام الثلاثة الأولى من الأعراض، وغالبًا ما يُصبح أقل عدوى بعد ذلك.
• في الأطفال والبالغين المُصابين بالربو، يُمكن أن تؤدي عدواى الجهاز التنفسي العلوي الفيروسية، خاصةً عداوى الفيروس الأنفي البشري، إلى حدوثِ سوراتٍ (تفاقماتٍ) ربويةٍ حادة.
• وحدث تقدم كبير في عام 1931، عندما زرع عالم الأمراض الأمريكي أرنست وليام غودباستير فيروس الأنفلونزا وعدة فيروسات أخرى في بيض الدجاج المخصب.
• في المملكة المتحدة، أُعِدَّت وحدة الزكام من قِبَل مجلس البحوث الطبية في 1946 وفيها اكتُشِفَ الفيروس الأنفيّ في عام 1956.
• ولم يتم العثور على ما يكفي من الأبحاث لتوضيح ما إذا كان إعطاء لقاح الأنفلونزا ب يقلل من عدد الأمهات والرضع المصابين بفيروس الأنفلونزا ب.
• إذا تم إنتاج فيروس الأنفلونزا البشرية التي لديها مستضدات جديدة تماما، سوف يكون الجميع عرضة لهذا الفيروس الجديد، وسوف تنتشر الأنفلونزا بحيث لا يمكن السيطرة عليها، مما تسبب في حدوث الوباء.
• وقد أُغلِقت الوحدة في 1989؛ أي بعد أن أنجَزت بحثًا عن أقراص مَصّ غلُوكُونات الزِّنْك في اتِّقاء وعلاج نزلات الفيروس الأنفيّ، وهو العِلاج الناجِح الوحيد في تاريخ الوحدة.
• تستطيع فيروسات الزُّكام البقاء على قيد الحياة لفتراتٍ طويلة في البيئات المُختفلة (فالفيروس الأنفيّ -على سبيل المِثال- يستطيع البقاء أكثر من 18 ساعة)، وبالتالي يُمكن التقاط العدوى عبر اليد ثُم نقلها إلى العين أو الأنف.
• قام الباحثون العاملون مع تشانوك بتطوير لقاحات للوقاية من عدوى الفيروسات الغدانية، التهاب الكبد الوبائي أ و الفيروس العجلي، وهو السبب الأكثر شيوعا للإسهال الشديد لدى الرضع والأطفال الصغار، فضلا عن لقاح فيروس الأنفلونزا في شكل بخاخ أنفي.